+ شهادة التاريخ والآثار تثبت استحالة تحريف الكتاب المقدس:

1- اُكتُشِفت صحائف وكتابات أشورية وبابلية، تحكي قصة خلق الإنسان وطرده من الجنة طبقًا لما ورد في (تك2).

2- يوجد اليوم على الأقل 33 وثيقة في أماكن عديدة تحكي عن الطوفان (تك7)، كما عُثِرَ على سفينة نوح على قمة جبل أراراط في أرمينيا، ونشرت جريدة أخبار اليوم ذلك الخبر في 9 يونيه 1946م، ووصفوا الفلك وأبعاده وجاء مطابقا لما جاء في (تك6).

3- اكتشف الأثريون مدينة فيثوم التي بناها رمسيس الثاني، وتعرف الآن بتل المسخوطة بالقرب من الإسماعيلية (خر1: 5).

4- اكتشاف صخرة كردستان مكتوب عليها كتابة داريوس الملك لدانيال (دا 5، 6، 9، 11).

5- اكتشف الأثريون لوحة إسرائيل الموجودة الآن بالمتحف المصري بالقاهرة، وهي تحكي قصة خروج شعب بني إسرائيل وعبوره البحر الأحمر (خر14).

6- اكتشف العالم يوتا مدينة‏ نينوى، وبها صفائح أشورية مكتوب عليها: قصة آدم، الطوفان، بابل...

7- اكتشف الأثريون مدينة أريحا القديمة، وحفريات مدينة صور والسامرة، وغيرها، وكلها تحكي قصصًا مطابقة لما جاء في الكتاب المقدس.

8- اكتشاف القديسة هيلانة -والدة الملك قسطنطين- خشبة الصليب.

9- اكتشاف المسامير التي سُمِّر بها المسيح (توجد الآن بكنيسة الصليب المقدس بروما).

10- اكتشاف إكليل الشوك (يوجد الآن بكاتدرائية نوتردام دى باري بفرنسا).

11- اكتشاف عنوان الصليب.

12- اكتشاف الكفن المقدس (يوجد الآن بكاتدرائية تورين).

13- اكتشاف اللوح الذي كتب عليه بيلاطس الحكم على الرب يسوع المسيح (سنة 1280).

14- ملابس الرب يسوع التي أخذها الحراس.

15- القصبة التي أُعطِيت له.

16- القبر المقدس.

17- شهادة الوثائق التاريخية لصحة ما جاء بالإنجيل عن السيد المسيح: شهادة يوسيفوس المؤرخ اليهودي في القرن الأول الميلادي في كتابه العاديات والآثار، وشهادة كرنيليوس ناسيتوس المؤرخ الروماني في القرن الأول الميلادي في كتابه عن تاريخ الإمبراطورية الرومانية، وشهادة ثالوس المؤرخ السامري في القرن الأول الميلادي، وشهادة التلمود اليهودي عن شخصية السيد المسيح، وتقرير بيلاطس البنطي إلى الإمبراطور طيباريوس قيصر بشأن المسيح وهو محفوظ الآن بمكتبة الفاتيكان بروما، وصورة الحكم الذي نطق به بيلاطس البنطي على يسوع وهو موجود الآن بدير الكارثوزيان بالقرب من نابولي.