اسم المستخدم

كلمة المرور

    
 
بحث
اللغه
select
السنة الحادية والأربعون22 فبراير 2013 - 15 أمشير 1729 شالعدد 7و8

اخر عدد
داخل العدد

الفكر الكرازي في عقيدة الكنيسة

تكلمنا في العدد الماضي عن الكرازة كضرورة كتابية وو صية

المزيد

ما بين يونان و المسيح

البعض يسأل عن الثلاثة أيام والثلاث ليالي التي قال عنها

المزيد

الشباب و الصوم

إذا كان الصوم احتياجًا ماسًّا لكل الأعمار، إلا أنه

المزيد

لقاء عجيب فى جوف الحوت

أَحسستُ كأن كل كياني الداخلي قد انطلق إلى جوف الحو ت،

المزيد

تأملات فى سفر يونان النبى

سقطات في هروب يونان: سنرى بعضًا من ضعف يونان في

المزيد

المحبة الأخوية

بمناسبة "أسبوع الصلاة" نتكلم عن محبة القريب. قد ّم

المزيد

مدرسة يونان للكرازة

يُعتَبَر صوم نينوى من أهم صيامات كنيستنا القبطية ا لتي

المزيد

ثلاثة أمثلة فى أيام صوم يونان

المثال الأول: التوبة عن عمل إِرَادَة الأُمَمِ: وهو

المزيد

غواصة لحمية

تثور حول الحوت في قصّة يونان العديد من التساؤلات..

المزيد

المجد لصلاحك

المجد لصلاحك يامن تبحث عن من لا يريدك، وتوجد من ال ذين

المزيد

الطبيعة فى سفر يونان

أدّت الطبيعة دورًا أساسيًا في أحداث سفر يونان، فإن

المزيد

تقسيم سفر يونان

في تفسير المختصر، لسفر يونان النبي، يعرض القديس كي رلس

المزيد

صوم نينوى تاريخيا

ورد في مقدمة قطماروس الصوم الكبير أن هذا الصوم دخل

المزيد

بريد القراء

كيرلس أديب: صليلنا ياسيدنا ووحشتنا اوووووووووووووو وى. +++++++++++++++++ أبانوب

المزيد

لحن الثلاثة أيام لصوم يونان النبي

يقال هذا اللحن في جميع أيام الصوم الأربعيني المقدس

المزيد

مدينة نينوى

تقع مدينة نينوى على بعد حوالي نصف ميل من نهر دجلة،

المزيد

الاعداد السابقة
    

المقالات الاكثر قراءة
  • صوم نينوى تاريخيا

    ورد في مقدمة قطماروس الصوم الكبير أن هذا الصوم دخل للكنيسة القبطية في عهد البابا أبرآم بن زرعة السرياني (976-979م) الـ62 من بابوات الكرازة المرقسية(1)، وذلك بعد أن أتم الله في عهده معجزة نقل الجبل المقطم سنة 978م تقريبًا. وذكر العلامة جرجس ابن العميد الملقب بابن المكين (+1273م) في كتابه مختصر البيان في تحقيق الإيمان الشهير باسم الحاوي أن البابا ابرآم "أراد بذلك اتفاق كنيسة القبط مع كنيسة السريان في هذا الصوم لائتلاف المحبة، كما يوجد بينهما الائتلاف في الأمانة الارثوذكسية"(2)، كما أوضح ابن المكين السبب الذي من أجله وُضِع هذا الصوم في فترة ما بعد عيد الغطاس المجيد وفي غضون أيام رفاع الصوم الكبير، تنبيهًا للنفس بالتوبة وضبط الشهوات تمهيدًا لاستقبال الصوم الأربعيني(3). ومن المعروف أن هذا الصوم قديم جدًا في كنيسة المشرق السريانية التي كان ينتمى لها هذا البابا القديس، إلا أن الآراء تباينت في أصله وتاريخه، وفيما سوف نستعرض ملخص لهذا التاريخ. ففي بادئ الأمر كان ستة أيام تُفرَض على المؤمنين في وقت الشدة، ويُستدلّ على ذلك من ميامر القديس مار آفرام السرياني (+373م)، حيث ورد عنوان الميامر ما ترجمته عن السريانية: "مقالات مار آفرام في الطلبات التي تقام في زمن الغضب"، ولكن هذا الصوم أُهمِل عبر الأجيال(4). وفي القرن السادس الميلادي أصبح ثلاثة أيام فقط تُصام سنويًا، وذلك بعد أن أصاب الناس في بلاد فارس والعراق وخاصة منطقة نينوى مرض يُسمّى (الشرعوط)، وهي لفظة سريانية معناها (الطاعون أو الوباء)، وعلامته ظهور ثلاث نقط سوداء في كفّ الإنسان حالما ينظر إليها يموت. فخلت مدن وقرى كثيرة من الناس، حتى اضطر الملك كسرى أنوشروان أن يستأجر رجالاً لدفن الموتى من كثرتهم. فقرّر رعاة الكنائس المشرقية في تلك البلدان أن يصوم المؤمنون لمدة ثلاثة أيام ونادوا باعتكاف، وتوبة قوية نسجًا على منوال أهل نينوى وسُمِّي "صوم نينوى" لأن المؤمنين الذين صاموه أولاً كانوا يقطنون في أطراف نينوى(5). بينما يذكر المطران مار ديونيسيوس ابن الصليبي (+1171م) في كتابه المجادلات (بالسريانية) أن واضع صوم نينوى هو مار ماروثا مفريان(6) تكريت (+649م)، وهو الذي فرضه على كنيسة المشرق في منطقة نينوى أولاً(7). ولكن مؤرِّخو الكنيسة الشرقية يذكرون أن سبب هذا الصوم شدّة طرأت على الكنيسة في الحيرة فصام أهلها ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ مواصلين الصلاة إتمامًا لوصية أسقفهم يوحنا أزرق فنجاهم الله من تلك التجربة(8)، وهذا ما أكّده المفريان مار غريغوريوس أبو الفرج ابن العبري (+1286م) في كتابه "الكنيسة الشرقية"(9). ومما هو جدير بالذكر أن المصادر القبطية القديمة تذكره دائمًا باسم "صوم نينوى"، ولم يُعرَف باسم "صوم يونان" إلاّ حديثاً(10)، ومدته عندنا ثلاثة أيام فقط. بينما دخل هذا الصوم في الكنيسة الأرمنية عن طريق الكنيسة السريانية أيضًا، ولكن يُعرَف عندهم باسم "صوم مسروب"، ومدته عندهم ستة أيام. بينما لم يُعرَف أبدًا في الكنائس الأرثوذكسية البيزنطية. (1) قطماروس الصوم الكبير، عني بطبعه الأنبا أثناسيوس مطران بني سويف والبهنسا والقمص برنابا البرموسي، ط.2، سنة 1669ش/ 1953م، ص4. (2) ابن المكين، الموسوعة اللاهوتية الشهيرة بالحاوي، ج4، طبعة دير المحرق، 2001م، ص242. (3) ابن المكين، المرجع السابق، ص243-244. (4) الراهب حنا دولباني، "صوم نينوى"، مجلة الحكمة، القدس، المجلد الرابع سنة 1930م، ص 62 (5) المطران إسحق ساكا النائب البطريركي العام، السريان ايمان وحضارة، ج5، دمشق 1986م، ص 304. (6) المفريان: كلمة سريانية تعني "المُثمر"، وهي رتبة كهنوتية تُعطَى لكبير الأساقفة في منطقة جغرافية بعيدة عن مقر الكرسي البطريركي، فهى أعلى من المطران ودون البطريرك. (7) مار إغناطيوس زكا الأول عيواص، بحوث لاهوتية عقيدية تاريخية روحية، ج2، ط.1، العطشانة – لبنان 1998م، ص 263. (8) المخطوط 159 سرياني بمكتبة دير مار مرقس للسريان الأرثوذكس بالقدس، بخط عبد يشوع جثاليق المشرق سنة 1567م، راجع: الراهب حنا دولباني، مرجع سابق، ص63. (9) المخطوط 211 سرياني بمكتبة دير مار مرقس للسريان الأرثوذكس بالقدس، راجع: المطران إسحق ساكا، مرجع سابق، ص305. (10) لم نستدل على كاتب عندنا استخدم هذا التعبير قبل الأنبا إيسيذوروس في كتابه الخريدة النفيسة في تاريخ الكنيسة، ج.2، ط.1، 1923م، ص 236

    المزيد..

  • تأملات فى سفر يونان النبى

    سقطات في هروب يونان: سنرى بعضًا من ضعف يونان في موقفه من دعوة الرب. يقول الكتاب: "وصار قول الرب إلى يونان بن أمتاي قائلا: قم اذهب إلى نينوى المدينة العظيمة، وناد عليها، لأنه قد صعد شرهم أمامي. فقام يونان ليخرج إلى تر شيش من وجه الرب". وهنا نرى يونان النبي وقد سقط في عدة أخطاء. وكانت السقطة الأولى له هي المخالفة والعصيان. * لم يستطع أن يطيع الرب في هذا الأمر، وهو النبي الذي ليس له عمل سوى أن يدعو الناس إلى طاعة الرب. عندما نقع في المخالفة، يجدر بنا أن نشفق على المخالفين، واضعين أمامنا قول الرسول "اذكروا المقيدين كأنكم مقيدون أيضا مثلهم.." (عبرانيين 13 : 3). إن كان الله القدوس الذي بلا خطية وحده يشفق على الساقطين، فالأجدر بنا أن نشفق عليهم نحن الذين نسقط مثلهم. ومع ذلك فأن يونان سقط، ولكنه مع ذلك لم يشفق…! * على أن سقطة المخالفة التي وقع فيها يونان، كانت تخفي وراءها سقطة أخرى أصعب وأشد هي الكبرياء ممثلة في الاعتزاز بكلمته، وترفعه عن أن يقول كلمة وتسقط إلى الأرض ولا تنفذ.. كان اعتزازه بكلمته هو السبب الذي دفعه إلى العصيان، وحقا أن خطية يمكن أن تقود إلى خطية أخرى، في سلسلة متلاحمة الحلقات. كان يونان يعلم أن الله رحيم ورؤوف، وأنه لابد سيعفو عن هذه المدينة إذا تابت وهنا سبب المشكلة! وماذا يضيرك يا يونان في أن يكون الله رحيما ويعفو؟ يضيرني الشيء الكثير: سأقول للناس كلمة، وكلمتي ستنزل إلى الأرض. سأنادى بهلاك المدينة بسبب خطاياها، ثم لا تهلك المدينة، وتسقط كلمتي، وتضيع كرامتي وهيبتي. هذا الرب لا أستطيع السير معه على طول الخط. لو كان يثبت على تهديده، كنت أثبت معه! لكنى سأنادى بهلاك المدينة، فتتوب المدينة، ويعود الرب فيشفق. ولا تهلك المدينة. وتسقط كلمتي. فالأفضل أنى لا أذهب حرصًا على كرامتي الشخصية، وحرصًا على سمعتي، وعلى هيبة النبوة!! إلى هذا الحد كان يونان متمركزًا حول ذاته! لم يستطع أن ينكر ذاته في سبيل خلاص الناس. كانت هيبته وكرامته وكلمته، أهم عنده من خلاص مدينة بأكمله... كان لا مانع عنده من أن يشتغل مع الرب، على شرط أن يحافظ له الرب على كرامته وعلى هيبة كلمته .. من أجل هذا هرب من وجه الرب، ولم يقبل القيام بتلك المهمة التي تهز كبرياءه.. وكان صريحًا مع الرب في كشف داخليته له إذ قال له فيما بعد عندما عاتبه: "آه يا رب، أليس هذا كلامي إذ كنت بعد في أرض، لذلك بادرت إلى الهرب إلى تر شيش، لأني علمت إنك إله رؤوف ورحيم بطيْ الغضب وكثير الرحمة ونادم على الشر" (يونان 4 :2). * وكان هرب يونان من وجه الرب يحمل في ثناياه خطية أخرى هي الجهل وعدم الأيمان... هذا الذي يهرب من الرب، إلى أين يهرب، والرب موجود في كل مكان؟! إن الله موجود في السفينة التي ستركبها، وفي البحر الذي سيحمل السفينة، وفي ترشيش الذي تهرب إليها. فأين تريد آن تختفي من وجه الرب؟! صدق داود النبي حينما قال للرب: "أين أذهب من روحك؟ ومن وجهك أين أهرب؟ إن صعدت إلى السموات فأنت هناك. وإن فرشت في الهاوية فها أنت. أن أخذت جناحي الصبح وسكنت في أقاصي البحر، فهناك أيضا تهديني يدك وتمسكني يمينك" (مزمور 139 : 7 –10) أما يونان فكان مثل جده أدم الذي ظن أن يختفي من وجه الرب وراء الشجر... أكان يونان يظن أن الله غير موجود في السفينة أو في البحر، وأنه يمكنه أن يفلت من يده؟! أليس في هذا منتهى الجهل وعدم الإيمان بقدرة الله غير المحدودة؟! أم تراه عملًا طفوليًا لجأ إليه إنسان حائر لا يعرف كيف يتصرف؟! وما درى أن أمر الله سيلاحقه في كل موضع..! حقا أن الخطية تطفئ في الإنسان نور المعرفة، وتنسيه حتى البديهيات! وجد يونان في يافا سفينة ذاهبة إلى تر شيش، فدفع أجرتها، ونزل فيها... والعجيب أن الخطية كلفته مالًا وجهدًا. دفع أجرة للسفينة ليكمل خطيته... أما النعمة فننالها مجانًا... عجيب أن نتعب فيما يضرنا، ونبذل وننفق. لعلها كانت بركة ليونان لو أنه لم يكن يملك دراهم في ذلك الوقت نساعده على السفر والعصيان.. عندما دفع يونان أجرة السفينة خسر خسارة مزدوجة: خسر ماله، وخسر أيضًا طاعته ونقاوته... هذه فكرة عن أخطاء يونان في هروبه وعصيانه، فماذا كان موقف الله من ذلك؟ العجيب أن الله أستخدم عصيان يونان للخير. حقًا إن الله يمكنه أن يستخدم كل شيْ لمجد اسمه

    المزيد..

  • ثلاثة أمثلة فى أيام صوم يونان

    المثال الأول: التوبة عن عمل إِرَادَة الأُمَمِ: وهو ما نقرأ عنه في بطرس الأولى3: 4 (كاثوليكون اليوم الثاني من الصوم): «لأَنَّ زَمَانَ الْحَيَاةِ الَّذِي مَضَى يَكْفِينَا لِنَكُونَ قَدْ عَمِلْنَا إِرَادَةَ الأُمَمِ، سَالِكِينَ فِي الدَّعَارَةِ وَالشَّهَوَاتِ، وَإِدْمَانِ الْخَمْرِ، وَالْبَطَرِ، وَالْمُنَادَمَاتِ، وَعِبَادَةِ الأَوْثَانِ الْمُحَرَّمَةِ». اتخذ أهل نينوى الصوم طريقًا ومقويًا للارتداد الجماعي عن الخطية والأوثان. لم يصوموا كفريضة، بل كضرورة وفائدة روحية تهاونًا بأهوائهم، وانقطاعًا «عَنْ طَرِيقِهِمِ الرَّدِيئَةِ»، لكي تصفو عقولهم فتصغي لكلمة الله المرسلة لهم بيونان: «فَآمَنَ أَهْلُ نِينَوَى بِاللهِ وَنَادَوْا بِصَوْمٍ... فَلَمَّا رَأَى اللهُ أَعْمَالَهُمْ أَنَّهُمْ رَجَعُوا عَنْ طَرِيقِهِمِ الرَّدِيئَةِ، نَدِمَ اللهُ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي تَكَلَّمَ أَنْ يَصْنَعَهُ بِهِمْ، فَلَمْ يَصْنَعْهُ» (يونان3: 5،10- نبوات اليوم الثالث من الصوم). يحتاج هذه التوبة أولئك الذين سقطوا وعملوا «إِرَادَةَ الأُمَمِ». ولكن هل توبة المسيحيين تقف عند هذا الحد، أم ينبغي أن ويقوموا ويعبروا إلى المثال الثاني للتوبة؟! المثال الثاني: توبة الكَامِلِين: وهو ما نقرأ عنه في كولوسي1: 28 (بولس اليوم الثاني من الصوم): «لِكَيْ نُحْضِرَ كُلَّ إِنْسَانٍ كَامِلاً فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ». الذين عبروا المثال الأول، يتقدمون إلى المثال الثاني: «فَكُونُوا أَنْتُمْ كَامِلِينَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ كَامِلٌ» (متى5: 48، قابل رومية8: 29). وهو توبة الذين تجدّدوا بسر المعمودية، وصاروا بها متحدين مع المسيح في موته وقيامته، ويسلكون بالروح القدس. التوبة عندهم لا تقف عند حد الكف عن المعصية، بل بما وُهِب لهم في المسيح، يتشبّهون بالمسيح ومحبته للآب وللبشر، محبة لا انقسام فيها. وبكلمات القديس باسيليوس: "التشبُّه بالمسيح هو وحده الذي يقود إلى كمال الحياة" (الروح القدس35:15). فمن أن يقدر أن ينتهي من عبور بحر هذه التوبة الذي لا يُدرَك عمقه أو اتساعه؟! المثال الثالث: توبة خدام الله: وهو ما نقرأ عنه في كولوسي24:1-25 (بولس اليوم الثاني من الصوم): «الَّذِي الآنَ أَفْرَحُ فِي آلاَمِي لأَجْلِكُمْ، وَأُكَمِّلُ نَقَائِصَ شَدَائِدِ الْمَسِيحِ فِي جِسْمِي لأَجْلِ جَسَدِهِ، الَّذِي هُوَ الْكَنِيسَةُ، الَّتِي صِرْتُ أَنَا خَادِمًا لَهَا، حَسَبَ تَدْبِيرِ اللهِ الْمُعْطَى لِي لأَجْلِكُمْ، لِتَتْمِيمِ كَلِمَةِ اللهِ». وهو توبة خدام الله الذين عبروا المثال الأول، وثبتوا في المثال الثاني. أما وقد خفت هذا المثال في يونان إذ لم يحتمل تعب الرسالة، ولم يتصور عقله المنغلق على ذاته وأُمته، أن الله يقبل غيرهم. هرب عقله من فكر الله، واستغرق ضميره في نوم عميق، بينما تضرب الأنواء السفينة بشدة، حتى فتح الرب – بالضغط – أذنيه لصراخ الخليقة كلها نحو أبناء الله، وهي تئن طالبة النجاة. إن القراءات تذكر كيف أشرق بوضوح مثال خدمة المسيح في بولس الرسول. وهذا أيضًا هو مثال التوبة التي يجب أن يكتشفها ويتعلمها هذا الجيل لكي يكون كفؤًا لخدمة عهد جديد

    المزيد..

2012 © Site developed and maintained by PSDWorx